يطمح منتخب البرازيل لتزيين صدر قميصه بالنجمة الـ6 بعد غياب غير معتاد عن حمل الكأس الذهبية الأغلى في العالم مدة 16 عاما.
وسيدخل منتخب البرازيل مونديال روسيا مرشحا فوق العادة لنيل اللقب بعد أن كانت الشكوك تحوم حول مقدرته على انتزاع الكأس في آخر نسختين لتذبذب المستويات وضعف التشكيلة.
بيد أن مدرب السامبا تيتي حول السيلساو في آخر عامين إلى منتخب لا يقهر بعد سنوات من التخبطات مع مدربين عبثوا في هوية وشكل المنتخب فغابت النتائج والمتعة اللتان عرف بهما.
وهنا يوضح المدرب الوطني بندر الأحمدي في حديثه لـ«عكاظ» أن منتخب السامبا يستمد قوته من الثقة الكبيرة التي يدخل بها البرازيليون نهائيات كأس العالم، التي تمنح الفريق الشخصية القوية خلال الأداء.
وأبان الأحمدي أن هناك نقاط قوة فنية يتكئ عليها تيتي في دخول معترك المونديال كأقوى المرشحين، أهمها تميز المنتخب على المستوى الدفاعي نتيجة المساندة القوية من خط المنتصف.
ولا تقف نقاط قوة البرازيل عند القوة الدفاعية فحسب، بل إن السيلساو -وفق الأحمدي- يعد من أفضل المنتخبات في البناء الهجومي من الخلف ومن ثم تطوير الهجمة في منتصف الملعب وبعد ذلك الإنهاء في الثلث الهجومي.
وأشار الأحمدي إلى وجود سلاح خاص يتميز به المنتخب البرازيلي يجعله مختلفا عن باقي منتخبات العالم عند انعدام الحلول التكتيكية لدى المدرب وهو المهارة العالية والقدرات الكبيرة على المستوى البدني والسرعة للاعبي البرازيل التي تمنحهم التفوق الدائم في كل حضور عالمي.
ولفت الكابتن بندر إلى أن الكرات الثابتة حل فريد يضيف لقوة البرازيليين قوة، فهو ماركة خاصة بهم، وحل يتميز به أفراد منتخب السامبا.
وتقف الأرقام في صف البرازيليين وتعزز من فرصة تحقيق كأس المونديال، على المستويين الفردي والجماعي.
ويشكل نجم الفريق الأول نيمار عامل قوة للمنتخب، فهو يعد الأفضل على مستوى تصفيات أمريكا الجنوبية من حيث التسجيل والصناعة، مسجلا 6 أهداف وصانعا 9.
وبلغ متوسط الحالات التي قام بها نيمار 18، نجح في 12، وأعيق في 6.
وفي الوقت الذي تلقى المنتخب البرازيلي ضربة قوية بغياب الظهير داني ألفيس الذي يعد الأكثر تأثيرا في الحالتين الدفاعية والهجومية، فإن القوة الجماعية للمنتخب ستسهم في تعويض هذا الغياب، إذ امتاز البرازيليون في التصفيات بتقارب الخطوط والتوازن في الجانبين الدفاعي والهجومي واللعب الجماعي، كما أن الأسماء الجديدة التي ظهرت في المنتخب البرازيلي سيكون لها حضور قوي، وفي مقدمتهم المدافع ماركينوس.
ويعد منتخب السامبا من أكثر المنتخبات استرجاعا للكرة بواقع 51 حالة استرجاع في كل مباراة، كما أن السيلساو أكثر من سجل بلعب مفتوح بـ24 هدفا، مقابل 10 أهداف سجلت من الأطراف.
وتشير الأرقام إلى أن البرازيل من أكثر منتخبات القارة في المراوغات بواقع 47 مراوغة في كل مباراة، وهو رقم قياسي على مستوى تصفيات القارة يؤكد قوة المنتخب على المستويين الفردي والجماعي.
وسيدخل منتخب البرازيل مونديال روسيا مرشحا فوق العادة لنيل اللقب بعد أن كانت الشكوك تحوم حول مقدرته على انتزاع الكأس في آخر نسختين لتذبذب المستويات وضعف التشكيلة.
بيد أن مدرب السامبا تيتي حول السيلساو في آخر عامين إلى منتخب لا يقهر بعد سنوات من التخبطات مع مدربين عبثوا في هوية وشكل المنتخب فغابت النتائج والمتعة اللتان عرف بهما.
وهنا يوضح المدرب الوطني بندر الأحمدي في حديثه لـ«عكاظ» أن منتخب السامبا يستمد قوته من الثقة الكبيرة التي يدخل بها البرازيليون نهائيات كأس العالم، التي تمنح الفريق الشخصية القوية خلال الأداء.
وأبان الأحمدي أن هناك نقاط قوة فنية يتكئ عليها تيتي في دخول معترك المونديال كأقوى المرشحين، أهمها تميز المنتخب على المستوى الدفاعي نتيجة المساندة القوية من خط المنتصف.
ولا تقف نقاط قوة البرازيل عند القوة الدفاعية فحسب، بل إن السيلساو -وفق الأحمدي- يعد من أفضل المنتخبات في البناء الهجومي من الخلف ومن ثم تطوير الهجمة في منتصف الملعب وبعد ذلك الإنهاء في الثلث الهجومي.
وأشار الأحمدي إلى وجود سلاح خاص يتميز به المنتخب البرازيلي يجعله مختلفا عن باقي منتخبات العالم عند انعدام الحلول التكتيكية لدى المدرب وهو المهارة العالية والقدرات الكبيرة على المستوى البدني والسرعة للاعبي البرازيل التي تمنحهم التفوق الدائم في كل حضور عالمي.
ولفت الكابتن بندر إلى أن الكرات الثابتة حل فريد يضيف لقوة البرازيليين قوة، فهو ماركة خاصة بهم، وحل يتميز به أفراد منتخب السامبا.
وتقف الأرقام في صف البرازيليين وتعزز من فرصة تحقيق كأس المونديال، على المستويين الفردي والجماعي.
ويشكل نجم الفريق الأول نيمار عامل قوة للمنتخب، فهو يعد الأفضل على مستوى تصفيات أمريكا الجنوبية من حيث التسجيل والصناعة، مسجلا 6 أهداف وصانعا 9.
وبلغ متوسط الحالات التي قام بها نيمار 18، نجح في 12، وأعيق في 6.
وفي الوقت الذي تلقى المنتخب البرازيلي ضربة قوية بغياب الظهير داني ألفيس الذي يعد الأكثر تأثيرا في الحالتين الدفاعية والهجومية، فإن القوة الجماعية للمنتخب ستسهم في تعويض هذا الغياب، إذ امتاز البرازيليون في التصفيات بتقارب الخطوط والتوازن في الجانبين الدفاعي والهجومي واللعب الجماعي، كما أن الأسماء الجديدة التي ظهرت في المنتخب البرازيلي سيكون لها حضور قوي، وفي مقدمتهم المدافع ماركينوس.
ويعد منتخب السامبا من أكثر المنتخبات استرجاعا للكرة بواقع 51 حالة استرجاع في كل مباراة، كما أن السيلساو أكثر من سجل بلعب مفتوح بـ24 هدفا، مقابل 10 أهداف سجلت من الأطراف.
وتشير الأرقام إلى أن البرازيل من أكثر منتخبات القارة في المراوغات بواقع 47 مراوغة في كل مباراة، وهو رقم قياسي على مستوى تصفيات القارة يؤكد قوة المنتخب على المستويين الفردي والجماعي.